Monday 10 October 2011

PENGAJARAN TEKS AL-QURAN-3-

سورة البقرة (261-264)
ثواب الإنفاق في سبيل اللّه وآدابه
"مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضاعِفُ لِمَنْ يَشاءُ وَاللَّهُ واسِعٌ عَلِيمٌ (261) الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لا يُتْبِعُونَ ما أَنْفَقُوا مَنًّا وَلا أَذىً لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (262) قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُها أَذىً وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ (263) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُبْطِلُوا صَدَقاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذى كَالَّذِي يُنْفِقُ مالَهُ رِئاءَ النَّاسِ وَلا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوانٍ عَلَيْهِ تُرابٌ فَأَصابَهُ وابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْداً لا يَقْدِرُونَ عَلى شَيْءٍ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرِينَ (264)"
 سبب النزول:
نزلت في عثمان بن عفان وعبد الرحمن بن عوف، أما عبد الرحمن بن عوف فإنه جاء إلى النّبي صلّى اللّه عليه وسلّم بأربعة آلاف درهم صدقة، فقال:كان عندي ثمانية آلاف درهم، فأمسكت منها لنفسي ولعيالي أربعة آلاف درهم، وأربعة آلاف أقرضتها ربي، فقال له رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: «بارك اللّه لك فيما أمسكت وفيما أعطيت». وأما عثمان رضي اللّه عنه، فقال: عليّ جهاز من لا جهاز له في غزوة تبوك،، فنزلت فيهما هذه الآية.

مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضاعِفُ لِمَنْ يَشاءُ وَاللَّهُ واسِعٌ عَلِيمٌ (261)
أولاً المفردات اللغوية:
الرقم
الكلمة
المعنى
1
مَثَلُ
صفة نفقات المنفقين في سبيل اللّه.
2
سَبِيلِ اللَّهِ
ما يؤدي إلى مرضاته تعالى
3
حَبَّةٍ
واحدة الحبّ الذي يزرع
4
عَلِيمٌ
بمن يستحقّ مضاعفة الثواب
ثانياً: الإعراب:
فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ: مبتدأ مؤخر وخبر مقدم.

ثالثاً: البلاغة: كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ: تشبيه، شبه الله تعالى الصدقة التي تنفق في سبيله بحبة زرعت وباركها اللّه، فأصبحت سبعمائة حبّة.
رابعاً: التفسير: هذا مثل ضربه اللّه تعالى لتضعيف الثواب لمن أنفق في سبيله وابتغاء مرضاته، وأن الحسنة تضاعف بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف، فأبان تعالى أن صفة نفقات المنفقين أموالهم في طاعة اللّه تعالى، كصفة حبة زرعت في أرض خصبة، فأنبتت سبع سنابل، في كلّ سنبلة مائة حبة.
خامساً: الأحكام:
1- تضمنت الآية بيان مثال لشرف النفقة في سبيل اللّه، والتحريض والحثّ على الإنفاق في سبيل اللّه.
2- تشمل الآية الإنفاق المندوب إليه، والواجب أيضا.

الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لا يُتْبِعُونَ ما أَنْفَقُوا مَنًّا وَلا أَذىً لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (262)
أولاً المفردات اللغوية:
الرقم
الكلمة
المعنى
1
مَنًّا "المنّ"
أن يذكر المحسن إحسانه على المنفق عليه، ويظهر تفضله عليه.
2
أَذىً: "الأذى"
التّطاول والتّفاخر بالإنفاق.
3
لَهُمْ أَجْرُهُمْ
ثواب إنفاقهم

ثانياً: الإعراب:...
ثالثاً: البلاغة: ....
رابعاً: التفسير من شروط الإنفاق وآدابه لاستحقاق هذا الثواب في الآخرة: ألا يتبعوا ما أنفقوا أو بذلوا منّا على الفقير بأن يحاسبه على ما أعطاه ويظهر تفضّله عليه، ولا أذى أو ضررا بأن يتطاول عليه ويطلب جزاء عمله.
خامساً: الأحكام:
- الإنفاق في سبيل اللّه دون منّ ولا أذى سبب لرضوان اللّه.
- المنّ من الكبائر، والمنّ: ذكر النعمة، مثل أن يقول: قد أحسنت إليك.
-جعل اللّه تعالى ثواب النفقة في سبيله أمورا ثلاثة: ضمن اللّه له الأجر، والأجر الجنة، ونفى عنه الخوف بعد موته في المستقبل، وأذهب عنه الحزن أو الألم على ما سلف في الدنيا.

قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُها أَذىً وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ (263)
أولاً المفردات اللغوية:
الرقم
الكلمة
المعنى
1
قَوْلٌ مَعْرُوفٌ:
كلام حسن وردّ جميل على السائل.
2
وَمَغْفِرَةٌ:
ستر وتجاوز لإلحاحه في السؤال وغيره.
3
خَيْرٌ:
أنفع وأكثر فائدة.
4
حَلِيمٌ:
بتأخير العقوبة عن المانّ والمؤذي.
ثانياً: الإعراب:
قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ
قول: مبتدأ، ومغفرة: معطوف عليه، وخير: خبر.
ثالثاً: البلاغة:....
رابعاً: التفسير: الكلام الحسن والرّد الجميل على السائل وعدم الصدقة، خير للسائل والمسؤول من صدقة يتبعها أذى وضرر.

خامساً: الأحكام:
- القول المعروف خير من صدقة الأذى، والقول المعروف: هو الدعاء والترجية بما عند اللّه. وهذا فيه أجر، ولا أجر فيها.
- لا تقبل الصدقة التي يعلم اللّه من صاحبها أنه يمنّ أو يؤذي بها، وعبر اللّه تعالى عن عدم القبول وحرمان الثواب بالإبطال.

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُبْطِلُوا صَدَقاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذى كَالَّذِي يُنْفِقُ مالَهُ رِئاءَ النَّاسِ وَلا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوانٍ عَلَيْهِ تُرابٌ فَأَصابَهُ وابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْداً لا يَقْدِرُونَ عَلى شَيْءٍ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرِينَ (264)
أولاً المفردات اللغوية:
الرقم
الكلمة
المعنى
1
لا تُبْطِلُوا صَدَقاتِكُمْ
أي أجورها كإبطال نفقة المرائي للناس.
2
رِئاءَ النَّاسِ

مراءة لهم وسمعة، أي يفعل الخير مباهاة أو لأجل أن يروه فيحمدوه.
3
صَفْوانٍ
حجر أملس.
4
وابِلٌ
مطر شديد.
5
صَلْداً
صلبا أملس ليس عليه تراب أو غبار.
ثانياً: الإعراب: رِئاءَ النَّاسِ منصوب:  مفعول لأجله.
ثالثاً: البلاغة: كَمَثَلِ صَفْوانٍ عَلَيْهِ تُرابٌ فيه تشبيه.
رابعاً: التفسير:
أكّد سبحانه ما أخبر به من صفات المستحقين للثواب العظيم وهو عدم إتباع صدقاتهم بالمنّ والأذى
وصفة عمل كل من المرائي والذي يمنّ كصفة تراب على حجر أملس، نزل عليه مطر شديد، فأزال التراب وترك الحجر أملس لا شيء عليه، أي أنه لا ثمرة ولا بقاء لعمله، ولا ينتفع بشيء مما فعل لا في الدّنيا ولا في الآخرة، أما في الدّنيا فلأنّ المنّان بغيض إلى الناس، والمرائي مذموم منبوذ لدى المجتمع، وأما في الآخرة فإن اللّه لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصا له وابتغي به وجهه.
خامساً: الأحكام:  صاحب المن والأذى مثل المرائي المنافق، عمل كل منهما باطل لا فائدة فيه، ولا فضل له.
الإنفاق لمرضاة اللّه والإنفاق لغير وجه اللّه
[سورة البقرة (2) : الآيات 265 الى 266]
"وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ وَتَثْبِيتاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصابَها وابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَها ضِعْفَيْنِ فَإِنْ لَمْ يُصِبْها وابِلٌ فَطَلٌّ وَاللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (265) أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنابٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ لَهُ فِيها مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ وَأَصابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفاءُ فَأَصابَها إِعْصارٌ فِيهِ نارٌ فَاحْتَرَقَتْ كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآياتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ (266)"

وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ وَتَثْبِيتاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصابَها وابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَها ضِعْفَيْنِ فَإِنْ لَمْ يُصِبْها وابِلٌ فَطَلٌّ وَاللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
أولاً المفردات اللغوية:
الرقم
الكلمة
المعنى
1
ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ
أي طلبا لرضوانه
2
وَتَثْبِيتاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ
تحقيقا للثواب أو تصديقا ويقينا بثواب الإنفاق
3.
جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ
بستان في مكان مرتفع
ثانياً: الإعراب: "ابْتِغاءَ" و"وَ تَثْبِيتاً" منصوبان على المفعول لأجله.
ثالثاً: البلاغة:
 تشبيه: إن المنفق للّه وفي سبيله ويقصد تثبيت نفسه على بذل المال وفعل الخير الذي يجود بقدر سعته، فإن أصابه خير كثير أنفق كثيرا، وإن أصابه قليل أنفق بقدر طاقته، فخيره دائم، فهو كالأرض الجيدة التربة الخصبة النبات تثمر مطلقا، ونتاجها وفير دائما، سواء أصابها مطر كثير أو قليل.


رابعاً: التفسير:
صفة نفقات المنفقين أموالهم طلبا لرضوان اللّه ومغفرته، وهم متحققون ومتثبتون أن اللّه سيجزيهم على ذلك أوفر الجزاء، أو تثبيتا لأنفسهم على الإيمان.
خامساً: الأحكام:...
أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنابٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ لَهُ فِيها مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ وَأَصابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفاءُ فَأَصابَها إِعْصارٌ فِيهِ نارٌ فَاحْتَرَقَتْ كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآياتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ (266)
أولاً المفردات اللغوية:
الرقم
الكلمة
المعنى
1
أَيَوَدُّ
أيحب
2
إِعْصارٌ
ريح شديدة

ثانياً: الإعراب:...
ثالثاً: البلاغة: ذكر النخيل والعنب لأنهما أكرم الشجر وأكثرهما منافع فخصهما بالذكر تغليبا لهما على غيرهما.
رابعاً: التفسير:
والمثال الثاني لمن ينفق لغير وجه اللّه، وتوضيح هذا المثل: أتحب أيها المنفق لغير اللّه أن تكون لك جنة فيها النخيل والأعناب ومختلف الأثمار، وتجري فيها الأنهار، ورجوت أن تنتفع بها مع صغارك، وأنت في حال الكبر لا تقدر على الكسب، ولا مورد لك غير هذه الجنة، ثم أصابتها الريح فأحرقتها وأبادت ثمرها.
هذا حالك إذ أنفقت مالك رياء، أو بالمن والأذى، لن تجد له أية فائدة في يوم القيامة.


خامساً: الأحكام:
إن اللّه تعالى في الآية (265) ضرب المثل للمخلصين في الإنفاق وفي الآية (266) ضرب مثلا آخر للمرائين، والقصد هو المقارنة والمقابلة بين حال الفريقين، وأن المثل الثاني ليس خاصا بالآخرة أو المرائي، وإنما ينطبق أيضا على حال الدنيا فيشمل المنان والمؤذي.




أسئلة:
1.    بين سبب نزول قوله تعالى: "مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ ...
2.    قال الله تعالى: "مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضاعِفُ لِمَنْ يَشاءُ وَاللَّهُ واسِعٌ عَلِيمٌ (261)"
أ. وضح المعاني التي تحتها خط
الرقم
الكلمة
المعنى
1
مَثَلُ

2
سَبِيلِ اللَّهِ

3
حَبَّةٍ

4
عَلِيمٌ

ب. وضح الإعراب في قوله تعالى: "فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ"
.................................................................................................
ج. بيّن البلاغة في قوله تعالى: "كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ"
..................................................................................................................................................................................................

3. قال الله تعالى: "الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لا يُتْبِعُونَ ما أَنْفَقُوا مَنًّا وَلا أَذىً لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (262)" ذكرت الآية شروط الإنفاق وآدابه لاستحقاق هذا الثواب في الآخرة، اذكرها.
...................................................................................................................................................................................................................................................................................................



4. قال الله تعالى: "وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ وَتَثْبِيتاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصابَها وابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَها ضِعْفَيْنِ فَإِنْ لَمْ يُصِبْها وابِلٌ فَطَلٌّ وَاللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ "
أ. وضح معاني المفردات التي تحتها خط
الرقم
الكلمة
المعنى
1
ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ

2
وَتَثْبِيتاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ

3.
جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ


ب. ما إعراب: "ابْتِغاءَ" و"وَ تَثْبِيتاً"
..................................................................................................................................................................................................

ج. بيّن البلاغة في هذه الآيات.
....................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................



No comments:

Post a Comment

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...